[فتى عتابة]

ولكن هؤلاء الخوارج محادون لله ورسوله ، مشوهون لسمعة دين الإسلام ..

فقتلهم للسفير وصمة عار في جبين قاعدة المفسد الخارجي أسامة بن لادن الذي امتلأ جبينهم بالعار حتى أصبحوا كالحين

على الباطل مصرين

وفي فجورهم غارقين..

أسأل الله أن يجتثهم ، وأن لا يبقي منهم ولا من أعداء الإسلام المحتلين للعراق، والمسعرين للفتن فيها عين تطرف ..


اخوي أبو عمر العتيبي

لاتنسى ان في العراق فتنه

ولاتنسى الأمريكان لعنة الله عليهم والأمر واضح ياأخي

قبل أن يأتي السفير كانو يقولون سنرحل من العراق

وهذا كلام الرئيس الأمريكي وعندما جاء السفير المصري

للعراق أنقتل وعندما أنقتل غير رايه الرئيس الأمريكي

وقال سنمكث في العراق نحمي سفراء الدول من الخطر

الذي في العراق

وفكر

وفكر

وفكر


من هو الذي قتل السفير المصري

وأعيد وأكرر وأقول في العراق فتنه ويجب

أن تدرس الوضع ياأخي

وأبن لادن لايعلم أمره ألا الله عز وجل

وأرجو منك ياأخي وعزيزي أبوعمر أن تتجنب

القسوة والشتم في أبن لادن لأنك لاتعلم عنه أي شي

ولاأنا والصمت يكون أحسن

وأذكر قول الله ياعزيزي

(( إن بعض الضن إثم ))

ونحن لانعلم