أمن الكلب العقاب ؛ فأساء الآداب !!
أيها الساقط اللئيم ، والسافل الخبيث ، والقذر العفن ، والوسخ النجس ـ رجلاً كنت أو امرأة ـ عليك لعنة الله الجبّار ، وأخزاك ـ يا زعيم الأشرار ـ ، وجعل مثواك النار .. !
أفلم تجد إلا هذه الطفلة البريئة ؛ لتسرقها ، فتخفيها ، لتسرق معها فرحتها ، وفرحة ذويها في عيدهم وعيدها ؛ فأين الرحمة في قلبك ، وأين الرأفة في نفسك ، وأين الكرامة فيك .. ؟ ولكن لأنك كلب قذر ، ووحش عفن ، ومزبلة نتن .. لم ولن توجد فيك هذه المشاعر الإنسانية الطاهرة والسامقة !؟
** فحفظها الله من طفلة صغيرة ، وطاهرة بريئة من كل أذى نفسي وجسدي ، وفرّج عنها وعن أهلها عاجلاً ـ يا رب يا رحيم ـ غير آجل شديد غمهم ، ونفس عنهم ـ يا سميع يا مجيب ـ كبير كربهم ، وسلط على هذا المجرم العفن ـ رجلاً كان أو امرأة واحدًا كان أو مجموعة ـ الشرطة ليقتادوه ذليلاً حقيرًا إلى سيف السياف ؛ حتى ينال جزاءه بحط عنقه النتن ، ودحرجة رأسه العفن ، فيحرم من حياته كما اعتدى بلا وجه حق ولا أي سبب على هذه الطفلة الطاهرة البريئة التي ذنبها ـ في زعمه ووفاقًا لفعله ـ أنها كانت سعيدة بالعيد ؛ ليحرمها من فرحتها ، ويحيلها غصة عليها وعلى أهلها !!
* وصدق من قال : (( من أمن العقوبة أساء الأدب )) .
وجزاك الله خيرًا ناقل هذا الموضوع ؛ لندعو لهذه الطفلة البريئة وذويها بالفرج القريب من ربنا الرحيم ..
آمين ،
آمين ،
آمين،
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 29-Nov-2009 في 02:58 AM.