بسم الله هازم الأحزاب ، وناصر بحوله صقورنا الأحباب .
وهذه أبيات أهديها إلى أحبتي ؛ ليشاركوني فرحتي بانتصار الصقور على جرذان الجحور الحوثيين الروافض عبّاد القبور .. راجيًا أن تنال من الكرام الاستحسان .
نصرنا مدّها ثم اعتلى = في ذرا المجد من فوق السحاب
والقماري على دوح الفلا = جرّت الصوت بألحانٍ عِذاب
رحّبوا يا عربنا ياهلا = لافين يمّنا مثل الرباب
والحويثي غَصِبْ عنها جلا = يسحب الذل من هول المصاب
بالصقور النقا جاه البلا = ساقيينه سِقَمْ بعد العَذاب
من نبحْ عندنا قولة خلا = ما تهاب الليوث من الكلاب
شامخن راسنا بين الملا = راسين فعلنا مثل الهِضاب
يا روافض جِناكم يا اعْملا = حاميين الوطن من كل ناب
نهجنا سنةٍ والشرك ( لا ) = قدرنا سامين نسل الصِّحاب
ومن بغينا دقيقه ما سلا = نضرب الراس ونجدع بالرقاب
ويلكم مننا موجٍ علا = يخفي الضلع من دون الشعاب
حربنا خصمنا منها اصطلى = ويلِ من هو نوانا باقتراب
جامعين المكارم باعتلا = ودارسين المعارف بالكتاب
ونحمد اللي رفعنا في العلا = ربنا اللي جعلنا كالشهاب
*** = ***
6 / 12 / 1430هـ = .
| التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|