كان مع الامير سلطان ابن بجاد عندما استجاب لدعوة الملك عبدالعزيز بعد ان اعطاه الامان للتفاوض . وكان مع ابن بجاد خمسون رجلا من مختلف قبائل عتيبه واعتقد من ضمنهم الشيخ بندر ابن جعيلان الحافي .
وكانت استجابة ابن بجاد لانه لم يرغب بالتوجه الى بعض الدول المجاوره التي تحت سلطة الانجليز في ذلك الوقت .
وهذا ما اجمعت عليه المصادر بما فيها ( شبه الرسميه ) ككتاب السعوديون والحل الاسلامي ( لكشك ) .