الليبراليون ( الانحلاليون ) ـ أكرمكم الله وطهركم ـ أصدق وصف لهم أنهم ( عملاء ) ؛ لأن العمالة واللبرلة وجهان لعملة واحدة ! .. وأحدهم بين أمرين :
1- إما أنه على مذهب مخالف لمذهب هذا البلد ( شيعي / صوفي )
2- وإما أنه في انتمائه مخالف للانتماء العرقي العربي لأغلب أهل هذا البلد ( فارسي / تركي / ألباني ... إلخ)
وتجدر الإشارة هنا إلى أن الليبرالية ( الانحلالية ) ومن ورواءها أتباعها الليبراليون ( الانحلاليون ) ـ أكرمكم الله وطهركم ـ لا يمكن أن يقبلوا بالملكية والحكم الملكي أبدًا ، وإن ستروا ذلك خوفًا فإلى حين ؛ لأن هذه الليبرالية ( الانحلالية ) من أساسها أنها تحارب الحكم الملكي كائنًا ما كان !
وشكرًا لك على هذا الطرح النير ، والقول الخير ،،
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 11-Nov-2009 في 06:12 AM.