دار ما تقتحمك الأنـس والجنـادونك عيال تفادي عـن مواطنهـا
ذباحة الحيل وأهل الهيـل والبنـانطاحـة القـوم حمايـة ظعاينهـا
في سوق جاتك ماهوب بسوق هوناتحمى علمها وإلى ماتـت يكفنهـا
إن دندنت طبلـة الحـراب دندنـابآيات حق علـى وبـلال دندنهـا
كم من حريب تورط فـي حبايلنـاحبايل من اسلوب الحرب نتقنهـا
جاك امتنكس ويخسر من يراهنـامثل الذبيحة بأسافلها نكـر عنهـا
واليادعا من يشيل الحمل له شلنـاارقابنا في حياض الموت ترسنهـا
وحنا على جبهة الغـازي تكامنـاحاضر بحاضر عدانا مـا نداينهـا