حما الله بلادنـا وامنها واهلها وجميع بلدان الاسلام واخزا لله تلك العصابة الماراقة المتاءمرة المدسوسة علا امتنا اينما وجدة واينما حلت وكفا الله الامة من بغيهم وتعديهم وغدرهم وخيا ناتهم والمهم ملا حقيهم الى الو صول الى اوكارهم انه وليو ذالك والقادر عليه لا يمكن بحال من الاحوال الركون الى الراحة والاطماءنان دون القضا علا هذه العصاباة الضل مية ومن يقف خلفها كا الشيطان الذي لا يسره رية مومنا موحد امن اعما قلوبهم الحقد علا امة محمد صلى الله عليه وسلم وتقاطعت مصالحهم مع مصالح كل عدو مهما كان اسمه او لونه اواتجاهه فغدو شر كا الشيطان وجنوده فى كل بلد لم تعرف الامة منهم سوى العدون والاعتدا علا كل ماهو مضياء ومنورا ونافعا عنوا نهم القتل والتقل لمن نكر ه ومن نحب
..