|
يا بندر بن عجير شفت الغرانيقاللي تحت ريش الغراب محكومه |
طوّق عليها بالمخاليب تطويقوامست تحت حكمه وتقضي لزومه |
سيطر عليها مالها عنه تحليقتسيدت له ليـــن حقـق حلــومه |
ليا كف عنها الريش تسمع غوانيقوإليا كفخ ريشه تخامر بلومَه |
فكرت أبنقذها ليا هي معاويقتطبعتط¸â‚¬بعه وشالت وسومه |
على شبيهه يآقع الطير ويليقوالصقر ما ياقع مواقيع بومه |
على الرداء والا النقاء بابهم ضيقأهل القلوب الحاقدات الضلومه |
خدوش الرخوم الخايبين المطافيقسود الوجيه من الجميل محرومه |
ضعاف العقول تسوق الهرج تسويقما جالهم في العرف نظره وقومه |
لو جيت بعقود الذهب في الصناديققالوا هذه نحاس ما احداً يسومه |
في معرفتهم نقص ما فيه تبريقوألاسلاطين الرجال محشومه |
ترى البشوت اللي عليهم خماليقولا يرفع الرجال سكبة هدومه |
يجيك شكله من حرار الشواهيقوإليا بحثته خرب في راس دومه |
تضهر نوايا الخدش من غير تحقيقلو يبتسم بانت بوجهه رسومه |
جحاد للمعروف ماله مواثيقمن خيبته للناس بانت علومه |
يعيش بأنواع الحيل والخنابيقوعن الخشونه يكتسي بالنعومه |
كذاب ومنافق ضعيف المعاليقلا خير في رجل يعادي لحومه |
هرجه ليا جينا يجي فيه تشريقوالله حسبيه في صلاته وصومه |
ومن فرق الأقراب بالكذب تفريقالله يكدر في حياته ونومه |
لو يقصر الفنجال دونه ليا سيقاخير من قولة هلا في قدومه |
والجلسه اللي ما حضرها مطاليقماهي من العيب الكبير معصومه |
ليا مرّها عقب الحرار المعاتيقيعاف منها وابعد الحر حومه |
تأثر على الرجال ويسج ويفيقويطري عليه اشياء ويرفع كمومه |
ليا حلل الأوضاع يلحق ملاحيقخوفً من الله ثم نظام الحكومه |
الوقت ماهو هات دلتك وابريقالوقت فيه رموز داخل رقومه |
والنير يبى النير ما شد لطويقولا سدد الخفجي لوادي تنومه |
والله فرق في الكون حتى الزماليقريح النفل يفرق على ريح ثومه |
ليا صار للشعار في الشعر تنسيقرفرف علمنا فوق عالي رجومه |
اسمع كلام موثق العلم توثيقمن شاعر ثابت بليله ويومه |
يبدي بقافً مادخل فيه تلفيقوينطح نحر بحر القصيد ويعومه |
وللخصم فنجاله معلقم ليا ذيقثابت وتثبت حجته في الخصومه |
ويطبق الأحداث في القاف تطبيقوأهل الخشوم أم العرام مخزومه |
يشوّق السامع للابيات تشويقواليا انكمش راعي الحسد ما نلومه |
يجيه ما جاء المعترض في المشانيقيضرب به التيار واحرق شحومه |
ينلاف منا لوف نار المحاريقلوف الهشيم اللي تلوفه سمومه |
والموقف الغصاب ومنشف الريقيطلع سلاطين الرجال العزومه |
ناقف ونثبت في وجيه العماليقونحرق دفاع المعتدي مع هجومه |
إليا نشق البارود في الخشم تنشيقيخضع بأمر من سبحت له نجومه |
ونضيق الدنياء على الضد تضييقوترجع جيوشه والجموع مهزومه |
والبيت له ، حكمه ووقفه وترويقوالمعذره ياهل العقول الفهمومه |
انتم لجزلات المعاني عشاشيقوانا اعرف ان العرف للي يرومه |
ابي انثر الطقاق شيخ الطقاقيقاللي بدون شعور ضيع سلومه |
الأوله والثانيه في سواحيقواربعط¸â‚¬عش يم الجرير معزومه |
البيت غمقنا معانيه تغميقبنت الفرح في الطق جات مخدومه |
اضرب ثلاثه في ثلاث بتوفيقومن بعدها تطلع بإجازة امومه |
ابطن سراح وعشق الزند تعشيقوالجعبه اللي في ظهرك محزومه |
ادخل سبات الليل مع دقة الميقمجبر وقلبك تشتعل به همومه |
حنا على الوقفه وصعب الطواريقوقلوبنا عند المواقف جزومه |
والصح يبقى صح والكذب ما حيقويطلع على راعيه عيشة نقومه |
سيل السحاب ينطق الفار تنطيقاليا أومى برمثه واستمر بطمومه |
وقام يتصلّخ بالبرد والصواعيقوصوت الرعد قامت ، تزايد رزومه |
وبالمنعطف واديه جاله تصافيقجرّاف والجيلان فيه مهدومه |
يابو شدوق في النمايم مشاديقتقرع صحونك والقدور مهشومه |
اشتل شبيهك بين حليت وربيقوالجمش دوّج في صياهد حزومه |
اصرف ويصرف لك بحكي اللماصيقوالا النزاهه عن شنبك معدومه |
لزق عليك استيكر الكذب تلزيقوأسكت ولا كلمه وسبعين كومه |
شققت عنوانك من البوك تشقيقواليوم صفحاتك عليك محسومه |
ولولا ولولا كان امزقك ، تمزيقبس اترفع والعلوم معلومه |
انا اختصرت وزبدة القول تذويقوالوقت ما هم النشاما رخومه |
اقصر لها وتواشك العرق وتويقومن جوّ تطلع جوّ صرماً صرومه |
قامت تفك ابواب بنكِ مغاليقوالطقس ساعدها ولبد غيومه |
مثل الرصاص تخرّق الصدر تخريقوأم الجرب فيها البلا ومهيومه |
ووسقتها عن مدخل النقد توسيقفي قمة صعبه على كل هومه |
تثلج صدورِ للمعاني شفافيقطلع حليم من الغضب عن كضومه |
دق الجرس لإنذار ناس مدانيققدام نار من جهنم لهومه |
الها شهيق تشهق الكون تشهيقمنها القلوب من النفاق محمومه |
ماهو بشعر مطقق الهرج تطقيقفي مجتمع ناسِ ، بليا يمومه |
وانا على اللي يظلم الناس ماطيقولا احب ناس بالظلايم جهومه |
تم الكلام وصدق القاف تصديقبختم اللذي ترهب عدوه ختومه |
سبعين بيت ومبتداها على ايقتمت ونقفلها على ايق وعلى أومه |
|