واسفاه نعم واسفاه على حال هالامة التي تشرذمة وتفككت وتفرقة الى فرق كلن بمالديهم وكلن اتخذ له عالم يفتيه على هواه وهم لهو تابعين مرددين
عاش عاش
الترابي مرغ الله وجهه في التراب خرج على الناس بافكار وفتاوي الله بها عليم
الى اين يامة الاسلام
اسمحولي بالعودة بعد انقطاع من خلال هذا الموضوع
وشكرا لك اخي الهيلوم