اخوي غلاب
القصة حسب ما سمعت هي عن (قمراء المرهوصة الدعجانيه) ولا كانت متزوجه وزيد المذكور في الأبيات هو زيد بن صالح من العصمه
ويقولون ان قمرا كانت مزيونه .. بل انها من اجمل الحريم ولكن كانت سليطة اللسان .. وشاعرة ايضا وفي يوم من الايام .. وهي ورادة البير واجهت زيد صدفه .. وكان بينهم قصة حب وعشق شريف.
ورغب زيد في الزواج من قمرا ولكن ابوه رفض .. وقال له اخذ اللي تبي من البنات الا قمرا ... لانه خاف من لسانها. ويقال ان ابو زيد عطاه دراهم من العمله اللي مستخدمه في وقتهم يمكن تكون (الفرانسي) وقال له رح وتجوز اللي تبي الا الدعجانيه وحلف عليه انه ما ياخذها. وراح زيد و واجه قمرا وعلمها بعلم ابوه وانه مايقدر يخالف ابوه خصوصا انه حالف عليه .. وعطاها الدراهم ومشى.
فقالت قمرا هالقصيده
واقلبي اللي من هوى زيد مطروق = طرق الحديد مليّنٍ بالضويّا
أمسيت قلبي في واصبحت مسروق = وثورت في قلبي عميلٍ وعيا
ياصاحبي تفداه برقا على روق = واللي بعيد الدار واللي هنيا
ويفداه من يركب على الخيل بعروق = من خيل بن هندي وخيل المحيا
ويفداه من يمشي على الارض من فوق = واللي يشوفون القمر والثريا
ويفداه حضرٍ لجوا العصر بالسوق = وبن رشيد اللي على الحكم عيا
ويقال انها فيما بعد .. ذهبت تعتذر من الشيخ محمد بن هندي عن القصيدة .. وحلفت انها ماقالتها وصار لها قصة ليس من المناسب ذكرها.
هذا اللي اعرفه ويمكن احد من الاخوان عنده معلومات افضل
لا هنتوا