مابعد الاستهزاء والسخريه بالملتحين ودين الله شي
هؤلاء حثالة المجتمع اعطاهم الاعلام اكبر من حجمهم وتم تصوريهم بانهم شخصيات بارزه
تستحق المتااابعه والمشاهده في كل سنه
يعلم الجميع
اذا فقد الانسان عقله
فقد كل مقاومات الحياء
لانستغرب ان نشاهدهم في صور خزي وعار
اكبر من كذا
اكبر خمرجيه بين دبي والمنامه
ناصر وعبدالله
وانعدمت الغيره في قلوبهم
لاتنسى انهم
في الواقع
اشخاص خبثاء حاقدين ع الرجل المحافظ ع دينه بانه متخلف ورجعي
كذلك اصابهم الغرور بالنفس