- الشيخ/سليمان الدويش وفقه الله ، يغار على دين الله و رسوله صلى الله عليه و سلم ،
وله الجزاء الأوفى بإذن الله تعالى في الدنيا و الآخرة .
و لكن فليبدي حجته بدون أن يغضب أو يستفزه أحد أعداء الدين ، لإنهم يريدون ذلك
ليصطادوا في الماء العكر .
كذلك رأي الشيخ العنزي فيه من الصحة و أيضاً الخطأ ، فمناهجنا طيبة و مادتها العلمية
سليمة ، كذلك إقصاء فكر الشيوخ مرفوض .
أيضاً بعض الشيوخ الذين يمارسون ساديتهم مكروهون ، و الذين يصنفون الناس حسب
أفكارهم المسبقة ، فيقبلون هذا و يرفضون الآخر الذي لديه كفاءة علمية ، بسبب مظهره .
أيضاً أعضاء الهيئة هداهم الله ، يتركون الغش في الأسواق و التجارة و هذه من وظائف
الحسبة و يبحثون عن الشباب و الرجال الكبار أيضاً حتى و لو ذهبوا يشتروا لأهلهم
فلا بد أن يحضر الشخص عائلته في كل وقت أو يصبح مشبوهاً .
و هذه شهادة حق فقد رأيت عضو هيئة شاب يسجب مراهق جاهل من عنقه و كأنه
خروف ، و المفترض نصحه أو الإمساك به بإحترام و الذهاب للمركز ، فالإنسان الله
أكرمه .
نحن لا نريد أن يدعوا الناس على الهيئة و دعوة المظلوم مجابة إن شآء الله تعالى .
أيضاً الأخ سفير من عتيبة له حرية التعبير دون المساس بأحد و الله الهادي إلى
سواء السبيل .