الكاتب الحر
قال الله وقوله الجق دوما وأبدا
( ولاتحزن ولاتكن في ضيق مما يمكرون * ان الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون )
الشر والخير نقيضان
كنقيض الجق والباطل
الدين سيكون غريبا وطوبى للغرباء
لنا أسوة حسنه بمحمد والذين معه
أشداء
علي الكفار
رحماء بينهم
تراهم ركعا سجدا
يبتغون فضلا من الله ورضوانا
الدين حورب من بداياته
حاربوا الرسول كفار قريش
ومنهم ابناء العمومه والاقربون
ولكن الله نصره
لانه وعد منه ليظهر ن هذا الدين ويدخله كل بيت
فوجب ان لانكون متشائمون ننتظر القاصمه
فنحن امة وسطيه
امه شرفها الله بخصال عظيمه
نحمد الله
بنعمة الاسلام
شكرالك اخي الغالي