أمـة الإسـلام تشكـو ظلمـةً
تشربُ الأحزانَ في كأس العما
تندبُ الإخلاصَ في سطر التقى
وعن الإيمـانِ جيـلٌ أحجمـا
إنها الصحـراءَ قفـرٌ أجدبـت
يفخرُ البائـسُ فيهـا بالظمـا
صح لسانك يا ابا الوليد على هذه الابيات الذهبية
ورحم الله الشيخ عبد الله بن جبرين وجزاه الله بجنة الخلد جزاء ما قدمه.
وقيض الله لأمتنا العلماء العظام من أمثال المغفور له بإذن الله.