قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ إذا وسد الأمر لغير أهله فانتظر الساعه
وفي زماننا هذا استلم قيادة الشعوب والتأثير فيهم المغني والقينه (المغنية )واللاعب والممثل
وأهمل العالم الرباني والمصلح الاجتماعي والمربي الفاضل
وأريد مقارنة الأفضلية في وضع الأمة فقط حينما قادها ابن تيمية ـ رحمه الله ـ في حرب التتار
ووضع الأمة في الزمن الحالي مالفرق بينهما
ولن أضيف أكثر مما كتبت