[الوليد الاسعدي]

بيض الله وجهك ياوجه الحقيقة وجزاك الله خير على هذا الرد المتزن الصحيح ، وهذا ابن زلفة انسان وضع في موقع المسؤلية لكن للأسف صار مستهتر ومستهجن لعقول الناس الى هذه الدرجة !!!
ونطالب باعادة النظر في وجوده بمجلس الشورى .
الاخ الكريم وجه الحقيقة ان كلام ابن زلفة في المبرر الثالث غير صحيح من الناحية الاقتصادية وغير دقيق وللأسف واليك رسالة وصلتني من احد العتبان يرد على ابن زلفة في هذه النقطة واعجبني رده ويقول :

تحليل اقتصادي بسيط على ال زلفة :
يقول إن هناك مليون سائق أجنبي يكلفون 12مليار ريال سنويا

نقول

غلط يامستشار !!!

مليون سائق × 1000 ريال × 12 شهر = 12,000,000,000 ريال – 12 مليار- بالسنة
طيب الى هنا ماشي مانقول شيء!!

نشوف البديل يامستشار

10مليون امرأة × 80,000 ريال ( قيمة سيارة نسائية لون فوشي ) × 1سنة ( طبعا كل سنة تغيير) = 800,000,000,000 ريال – 800 مليار- بالسنة
أها وش قلت... نهون !
:

طيب ماتزعل نرمي نصفهم ونماشيك لأن المرأة ماهي نصف المجتمع في هالحالة !
يبقى = 400,000,000,000 – 400 مليار- بالسنة
أها وش قلت... !
:

طيب نرمي نصفهم ولا تزعل ونقول ان المرأة عندنا متفهمة واقتصادية وستغير سيارتها كل سنتين وليس كل سنة !
يبقى = 200,000,000,000 – 200 مليار- بالسنة
وش نقول ...!
:

طيب نرمي النصف بعد ونقول حريمنا حريم ويبون سيارة مستعملة مش حالك !
يبقى = 100,000,000,000 – 100 مليار – بالسنة
:

طيب نرمي نصف المبلغ ونرمي معهم نصف انصاص نصف المجتمع وش يصير !
يبقى = 500,000,000,000 – 50 مليار – بالسنة
ماقتنع الرجال ...

طيب نرمي نصف المبلغ بالبحر ليش ؟ مادري ! بس نبي نقربها شوي !
يبقى = 25,000,000,000 – 25 مليار – بالسنة


اسمع يالاخو يابن زلفه
خلنا على الـ 12 مليار والباقي مسامحينك فيها ، ونبي بس بعشرة مليارات شبكة قطارات كهربائية في كل مدينة مثلنا مثل سيرلنكا للهلمرأة المسكينة .

وازيدك من الشعر قصر ان السواقين والـ 12 مليار بتاعتك ستضل حتى وان قادت المرأة السيارة اسوة بالجيران من دول الخليج اللي كل بيت لايزال لديه دريول اقصد سواق !
يعني تنخبص الحسبة الانفة الذكر فوق حدر .

"واذا ضيعت الامانة فانتظر الساعة"

انتهت الرسالة

التوقيع

و أنا عتيبي من سلالة هـوازن *** ربعي عوايدها الفخر من جدودها ما نوشي الفتنه ولا نحرث الردى *** ولا نهاب اليا تسامت وقودها ان ميل الميزان من قوم يمنا *** صبرنا لها لوكان كبرت لهودها وان ميل الميزان منا على العدا *** نروي من السم السقطري كبودها