عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 11-May-2009, 10:46 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابن بريم المقاطي

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية ابن بريم المقاطي

إحصائية العضو







ابن بريم المقاطي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى ابن بريم المقاطي إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى ابن بريم المقاطي إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى ابن بريم المقاطي إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى ابن بريم المقاطي
افتراضي العيص تتعرض لموجة عنيفة من الاهتزازات ولا إصابات

انقطاع الكهرباء والهاتف عن الشبحة والرويضات
العيص تتعرض لموجة عنيفة من الاهتزازات ولا إصابات



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
لم تكد تطفئ الأمطار التي هطلت بغزارة أمس على مركز العيص وقراه لهيب الخوف والهلع لدى الأهالي، حتى ضربت موجة أكثر عنفا المنطقة مادت إثرها الأرض وزمجرت بصوت مرعب، جعل الصغار - الذين كانوا يزاولون رياضتهم المحببة عصرا- يهرعون إلى أفنية منازلهم قبل انقضاء شوطي المباراة، ولم تكن القرى المتاخمة للحرار البركانية والتابعة لمحافظة أملج (الشبحة والرويضات) أسعد حظا من سابقتها بعد انقطاع التيار الكهربائي والهاتف عنها عقب موجة عنيفة من الاهتزازات التي بقي دويها مسموعا بشكل متواصل ولعدة ساعات.

هذا وقد وتكرر ذات السيناريو - بعد كل موجة - حيث جابت سيارات الدفع الرباعي - المنطلقة من مركز الإسناد الآلي والبشري - قرى القراصة وهدمة والعميد بهدف الاطمئنان على السكان.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

[color=00008B تلتقي عددا من كبار السن في قرية القراصة (12 كلم شمالي العيص)، الذين أكدوا بأن منازلهم تضررت جراء الاهتزازات المتكررة، طالبين أن تلتقط الكاميرا صورا للتصدعات التي طالتها، والتي أضحت ظاهرة للعيان، وغير مطمئنة لاستمرار البقاء فيها.

وقال (راشد الجهني وعايض العنمي وصالح الجهني) مع إيماننا العميق بقضاء الله وقدره، إلا أن خروجنا إلى مخيمات الإيواء يبقى خيارا مرفوضا، طالما هناك أمل بسيط بتوقف الاهتزازات. [/color]

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

من جهة أخرى، أقامت هيئة المساحة الجيولوجية مرصدا جديدا للزلازل في قرية هدمة (32 كلم غرب القراصة) على مقربة من بيوتات القرية، فيما نقل مركز الإسناد التابع للدفاع المدني مخيمات الإيواء من (بريقة) إلى (الفقعلي) - 52 كلم باتجاه محافظة ينبع – ووفقا لمدير فرع وزارة المالية الأستاذ محمد الحيدري ومندوب الوزارة سعد العتيبي فإن اختيار الموقع السابق لم يكن موفقا، لذلك تم تغيير المكان على وجه السرعة، بهدف توفير أقصى حدود الأمان.















رد مع اقتباس