عسى الله يقومهم بالسلامه
حماة الامن في دولة التوحيد
وتحية اكبار للسائق العجمي الذي لم يصب بالهلع والارتباك عند اطلاق النار على رئيس المركز بل سارع على الفور بمطارة الجناه وصدمهم بطريقه فدائيه( انتحاريه ) يعرف نتيجتها مسبقا انه الموت بلاشك .
الله يشفيهم ويردهم سالمين غانمين الى اهلهم هؤلاء الابطال