[عاشق نفود السر]

الرافضه يرون أنفسهم الأن قوه ضاربه ومؤثره بالمنطقه وذلك بعد أنهيار

السد المنيع وحامي البوابه الشرقيه للجزيره العربيه والذي وقف في

وجه الفرس أكثر من ثلاثه عقود وهو الأسد الصنديد صدام حسين رحمه

الله والأن على صوتهم وقويت شوكتهم بعد ماسيطرو على العراق ولبنان

وسوريا تعتبر الأن تابعه لهم وهاهم يستولون على ثلاث جزر إمارتيه

ويهدوون البحرين بقولهم أنها المحافظه رقم 14 لإيران وآخر مافعلو

أحداث البقيع بالمدينه المنوره فلا تستغربو من الرافضي النمر أن يطالب

بخيار الأنفصال رغم أنه موقف عن إلقاء الخطابه ولكنه لم يأبه بالإيقاف

وأخذ يحرض على الدوله حفظها الله والتي احتضنته وأكل من خيراتها

والحل هو الضرب بيد من حديد على كل من يحاول زعزعه الأمن وذلك

بتحريض الناس فليس هو بأفضل من أهل السنه الذين يقبعون بالسجون .