جاء الناس إلى عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- وقالوا :
(غلى اللحم فسعّره لنا ، فقال : أرخصوه أنتم )
قالوا : ( نحن نشتكي غلاء السعر واللحم عند الجزارين ونحن أصحاب الحاجة فتقول : أرخصوه أنتم ؟ وهل نملكه حتى نرخصه ؟ وكيف نرخصه وهو ليس في أيدينا ؟ قال : اتركوه لهم )