مهما يكن من سلبيات القنوات الشعرية ؛ فلن تبلغ ـ عند كلّ عاقل ـ ان تكون أشدّ خطرًا من القنوات الإباحية ، بل لن تكون مقاربة لها في الخطر !
وأمّا آل زلفى هذا ؛ فقد استجدى بعض المسؤولين ؛ حتى وافقوا على جعل بيت أسرته التي لها إمارة هناك معلمًا سياحيًا وأدبيًا لأفراد قبيلته ولأهل المنطقة الجنوبية .. وهنا يظهر التناقض في كلامه !
وشكرًا ،،