شكرا لك على هذا الموضوع الرائع
ولكن لي ملاحظة على العنوان
(( أخلق في روحك ...))
الأولى الإبتعاد على هذا اللفظ
ففي عقيدتنا كمسلمين أن الخالق
الواحد هو الله ، وهو خالق كل شيء :
كما قال سبحانه (الله خالق كل شيء وهو كل على شيء وكيل)
وقال سبحانه (أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون)
وقال سبحانه (هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والأرض)
وقال سبحانه (بَدِيعُ السماوات والأرض أنى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ . ذلكم الله رَبُّكُمْ لا إله إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فاعبدوه وَهُوَ على كُلِّ شَيْءٍ وكيل)
وقوله تعالى (ذَلِكُمُ الله رَبُّكُمْ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لاَّ إله إِلاَّ هُوَ فأنى تُؤْفَكُونَ كَذَلِكَ يُؤْفَكُ الذين كَانُواْ بِآيَاتِ الله يَجْحَدُونَ) وروي عنه صلى الله عليه وسلم {فإن الله تعالى خالق كل صانع وصنعته }
) كما عند الحاكم وصححه والبيهقي
تقبل تحيتي وتعقيبي