لاغربة من حفيد الخلفاء العثمانيين الذين اقاموا دولة الاسلام العثمانية , والمصيبة الكبرى هو موقف الدول العربية المخجل من القضايا العربية والاسلامية بشكل عام , وليست القضية الفلسطينية لوحدها , حتى عمر موسى أمين الجامعة العربية , لم يكلف نفسه بالانسحاب من المؤتمر الذين تحالفوا القائمين عليه مع اسرائيل لمقاطعة البطل اردوغان.
للأسف سوف يسجل التاريخ ان في القرن الرابع عشر , هو وصمة عار في جبين كل الرؤساء العرب في ذلك القرن.
اكثر من خمسين عام والدول العربية تتسلح بالمليارات , وعجزت ان تقول لاسرائيل فقط ( كفي ) عن قتل الفلسطينيين.
تحياتي