يا من ينادي بالحقـوق لكلبـةٍ
والطفلُ يُسحقُ والعيونُ تـرابُ
والأمُّ لا تقوى لرفـعِ ذراعِهـا
لله تخشـى عـورةٌ تُغـتـابُ
والشيخُ يُكوى بالحديدِ جبينُـهُ
بعد السجـودِ ودمعـهُ صبَّـابُ
هذي الحقوقُ وهـذه أخلاقُهـم
أينَ العدالـةُ تاهـتِ الألبـابُ
لا فض فوك يا أبا الوليد
قصيدة رائعة 000 معبرة
جعلها الله في موازين حسناتك
و أسأل الله القويَّ ذي العزَّة
أن ينصر اخواننا في غزَّة
تحياتي