الحصني مبارك ابى الا ان يثبت بانه عميل لاسرائيل و لا يستطيع ان يتخذ قرارا بحرية و لا ان يتخذ الحياد منهم
ما بين قفل المعبر و منع الاغاثات من الدخول و منع الاطباء من الدخول و حتى اعلاميا لم يساند اهل غزة و كانهم ليسوا عربا او مسلمين
لم يبقى له اي وجه يقابل به الشعوب العربيه بعد هذا الانبطاح التاريخي في احضان اسرائيل و خطب ودها بكل صفاقه
عليه من الله ما يستحق