|
من يوم نادر سندا لعلم تسنيديمي فلالي عن جوابه صدودي |
اختصني من دون كل الاواليدوانا معه بابذل جميع الجهودي |
ماحيدعن لازمك يالنمر ماحيدوعقّب شنب من لاوفابالوعودي |
وهجوس فكري حضّرت للمراديدومنّي حسب علمك تجيك الردودي |
مال الشدايديالنمرغير صنديدمثلك عليه الكايده ماتكودي |
اصبر وتال الصبر قالوتحاميدراح الكثير وبأذن ربي تعودي |
تعودبعد انك تنول المقاصيديم السعوديه مرب السعودي |
وشكيت لي من حب عليايابوزيدوالحب يانادر يفت الكبودي |
حب الشرف ماينذكربه مناقيدلكن اله ميثاق سلم وعهودي |
كانه معك صادق ظبي الافاريدلايشحنك راع الحسد والحقودي |
ناسً على قولك يانادر مقاريدلعلهم في مظلمات اللحودي |
نبي نشرد حزب الاعوان تشريدوتحل بامر الله جميع القيودي |
لكن وين ديار منتوقت الجيدارسل عليه باقيات البنودي |
ولاعاد ليه عقب علمك مقاعيدحتى نفرح خاطرك بالعنودي |
الي عليها غاديلك تناهيدنجيبها بالجاه والاالنقودي |
ان قاله الله رغم كل الحواسيدوتعيش مع جو السعاده ركودي |
هذا جواب فهيد واقبل من فهيدازكا تحيه من عبير الورودي |
واسلم عدد ماغرد الطير تغريدوماشيفت بروقً وسمعت رعودي |
|