لكـن قابلنـا صعـوط المجانـيـن = الضيغمـي جمـع علينـا عـدانـا
نفـذ علـى كـل القبايـل قوانيـن =وانتم خضعتوا لـه وحنـا عصانـا
هدر جمل شمـر وقلتـوا مطيعيـن =ويوم إنحنيتوا للامـر مـا انحنانـا
لنا عزايـم تفـدح الخصـم وتهيـن = طنا الطنايـا مانقـص مـن طانانـا
حصل لنا صولات وايـام وسنيـن = نسقيـه بالسـم الزحـاح وسقـانـا
وكم راس شيخ طاح بين الفريقيـن = نحط مـن فـوق اذبحـاه اذبحانـا
وأنكف عقب ماشاف في جنده البين = هـو مئيسـن منـا وحنـا اكتفانـا
وممكن قضيتوا من بعض دينكم دين=وحنا عقـب عـدة ليالـي اقتضانـا
ابيات كديميس
قال صاحب (البدو): «أصبحت عتيبة منذ منتصف القرن الماضي - التاسع عشر - قبيلة مرهوبة الجانب في الشمال. وقد كانت غزواتها تصل الى ما بعد القصيم، فقد ظلت حتى نهاية السبعينات غير خاضعة لأحد».
شيوخ برقا متيهت القصيره =كم خصومن قد عدو صعبها
يوم ابن رشيد صبحهم نذيره=كل شمر من جبل حايل سحبها
صبح ابن حميد بجموعن غفيره=يوم معركة الرحا اللي تعرف ابها
كم قلع من خيل شمر من ضهيره=وكم رقبتن من يده سيفه ضربها
مرهفن لو الردي يسمع صريره=هامت السطام عن جسمه شذبها
كل كل عام مجمع برقا ومغيره=وكل ما جاها يعود ما غلبها
وشيوخ روق وان دق الحرب زيره =منزحت عن نجد سربة من قربها
يوم معتق صارو للعدو نحيره =جا يبا سحج العشاير يحتلبها
واحتموها بالعبابيس الشطيره =حدها لو ما على الهامه شطبها
وفي طلال الموت شربو من غديره = فوق كل ضهيرتن عالن حجبها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من كتاب العبيد في مخطوطته النجم الامع صفحه36
(( وكان كثير المغازي وخاصة على عتيبه لانهم لم يخضعوا لطاعته ))
ــــــــــــــــــــــــــ
مخطوطة العبيد صفحة (38) حيث يقول (( انا اخو نورة مهيب هديتي دجاج لكن انتم ما بعد عرفتو انفسكم يوم تهوسون وتقولون
متوهم تحسبنا عتيبه =لو نزفر تظهر من حايل
ثم تعدون اعماركم مثل{{عتيبه طوال الايمان عتيبه اللي صبحتهم سبعة واربعبن صباح يوم اخذهم ويوم يكسروني ويقلعون خيلي }}.))
كل قبايل الخاضعه الامارة ابن رشيد ادفعة الجزيه ماعدا عتيبه ومدونه في امهات الكتب
دامك انت حربي اقرى شروووط الصلح بين ابن سعود وابن رشيد شرط من الشروط انه ابن سعود مأيخذ الجزيه من مطير وحرب ويتكفل ابن رشيد بدفع الجزيه عنكم لانكم من رعايا ابن رشيد