الأخ الغالي بليهان
الحميدي الحربي من الذين دخلوا الإعلام في غفله من الزمن وهو معروف من الذين لامبدأ لهم ومن المتملًقين.
رجل ليس لديه مؤهلات ومركون على الرف منذ زمن حتى أتت قناة الواحه ونفضت عن وجهه غبار الهجير وتجاعيد الزمن.
وأذكره عندما كان محررا في جريدة الجزيره كان لاينشر قصيده إلاً لشخص من ورائه مصلحه ويبحث عن الذين لديهم مال وينشر قصائدهم ومن ثم يكلمهم ليبلغهم أنً قصائدهم سوف تنشر في العدد القادم وكل هذا من أجل الشحاذه.
إنسان مسكين بدائي وضعيف النفس وهو الأن يلفظ أنفاسه الأخيره ولا وجود له حتى ولو رأيناه على قناة الواحه لأنً مصيره الطرد كما حصل له من قبل ومرًات عديده.
والكلام يطول في هذا الإمًعه ولكنه ليس جديرا بأن نذكره بل الأفضل نسيانه كما نساه الزمن.
وكذلك هو لايمثل قبيلة حرب بل يمثل نفسه لأنً حرب تمثلها أفعالها والرجال منها.