[العضياني!]

115- ناشي ذيب العتيبي قُتِل شهيداً إن شاء الله على أرض الخلافة العراق في فلوجة العز و الإباء بعد أن مكّنه الله عز و جل من قتل ( 7 ) من الخنازير الذين أتوا من أقصى بقاع الأرض من أمريكا قاتلها الله ليحتلوا بلاد الإسلام و لكن هيهات لهم ذلك فقد أذاقهم أبطال الإسلام الويلات تلو الويلات و القادم أدهى و أمر إن شاء الله ، فمن هو هذا الشهيد و ما هي قصته ؟؟؟

هو الشهيد – إن شاء الله – ناشي بن ذيب العتيبي من الثقبة تلك المدينة التي خرجت منها قوافل الأنصار في شتى بقاع الأرض

نصرة لاخواننا المسلمين و منهم في العراق ناصر القحطاني و كذلك سلمان

طنف و قد قُتلوا نحسبهم شهداء في العراق خلال الاشهر الماضية . ناشي بن ذيب العتيبي شابٌ صغير السن حديثُ عهدٍ بالإلتزام حيث التزم قبل بضعة أشهر فقط لا تتجاوز الخمسة و توجه إلى العراق بعد أن رأى ما يفعله عبّاد الصليب باخوانه و أخواته هناك فأنَّ له المكوث و قد تاقت نفسه لذروة سنام الإسلام و اعتلت همّته للذب عن حياض هذا الدين و استشعر المسئولية بعد أن تقاعس عنها الكثير و الله المستعان ،

توجه شهيدنا إلى أرض الرافدين و بالتحديد إلى الفلوجة حيث انضم إلى قوافل المجاهدين و لم يمكث إلاّ أشهر قليلة كانت أقل من ثلاثة أشهر لكنه صنع فيها الأعاجيب حتى أُطلِق عليه هناك ( أسد الفلوجة ) .

و في يوم الثلاثاء 22 / 7 / 1425 هـ كان لشهيدنا موعدٌ مع الشهادة – نسأل الله ذلك – فقد قام بعملية قضى فيها على سبعةٍ من العلوج و عجّل بهم إلى جهنم و بئس المصير .

و قد قال أحد أقاربه بهذه المناسبة قصيدةٌ يفتخر فيها بهِ و حُقَّ له ذلك و الله .

و هذه هي القصيدة :

يا الله يا قابل صلاة المصلين ===إليا أخلصوا لك بالدعاء و العبادة

رحماك يا منزل تبارك و ياسين === يا منجيٍ منهو عليك اعتقاده

جاني خبر في يوم أربع و عشرين === يوم الخميس آخر رجب في حصاده

ألف و أربع مية و خمسة و عشرين === سطرت يا تاريخ عز و إشادة

فالمعركة اللي حصلت قبل يومين === يوم الثلوث اللي وصلنا مفاده

و ذاعت به أخبار الدول في العناوين=== ليلٍ على الكافر قويٍ هجاده

موقف مشرف يا عرب يا مسلمين === فيه الشجيع الله رزقه الشهادة

هجوم فاجئهم و قاموا ملبين === و كلاً على متنه تقلّد عتاده

و بادر أبو منذر بقصف الشياطين === و دبابة الكفّار صارت رماده

و قضى على سبعة و هزّ المعادين === و تراجعوا و الخوف فيهم زياده

أسد الفلوجة له الموقف الزين === سُمي أسد لمقدمه و الإراده

سموه ربعٍ معه بالفعل دارين == = حيث النفيعي فيع عزم و جلاده

ذا فعل ناشي ذيب نسل العريبين === أهل الكرم و أهل الضفر و القيادة

ما همه الدنيا و مقصوده الدين === صدق مع الله لين سهّل مراده

يا الله تجعل منزله عند الأعليين === عند النبي و أصحابه أهل الرياده

ما لا خطر في قلب و ما لا رأت عين === في جنةٍ الله وهبها عباده

الصادقين المخلصين المنيبين === من جاهدوا في الله حق جهاده

و بموعدك يا الله يشفع لسبعين === بيومٍ يشيب به الرضيع بمهاده

آمين يا سامعٍ صدى صوتي آمين ==== يتقبله الله بخيرٍ و سعاده

و أزكى صلاة الله اعداد الملبين === على رسولٍ سيدٍ و ابن ساده



116- خالد مصطفى أحمد أبو محمود ولد ونشأ وتربى وترعرع في منزل متواضع في عمان، لأسرة بسيطة ومتدينة، أكمل دراسته الابتدائية والثانوية في عمان، ثم تخرج من قسم المحاسبة في كلية المجتمع العربي، وعمل محاسباً في احدى الشركات، حتى غادر الأردن الى العراق قاصداً الجهاد، وطالباً الشهادة، بعد احتلال القوات الأمريكية للعراق.

ولد الشهيد خالد مصطفى أحمد أبو محمود في عمان بتاريخ 23/7/1980، وفيها أكمل تعليمه حتى حصل على شهادة الدبلوم في المحاسبة، كما تدرب على فنون القتال وحصل على الحزام الأسود في «الكاراتيه».

غادر الى العراق في السابع من نيسان 2003، قبل سقوط بغداد بيومين، ولم يكد يصل الى هناك حتى تفاجأ العالم بانهيار النظام العراقي، وسقوط بغداد، ودخول قوات الاحتلال الأمريكي، فاتصل بأهله وذويه بعد أكثر من شهرين طالباً منهم أن يسامحوه، ومؤكداً لهم أنه تعاهد مع رفاقه على الجهاد في سبيل الله حتى نيل الشهادة، وأنه عرف الطريق المؤدية الى الجنة، وأنه لا ينوي أن يترك تلك الطريق.

لقي الشهيد خالد ربه شهيداً بعد معركة بطولية مع قوات الاحتلال الأمريكي في العاشر من حزيران الماضي، في منطقة «راوا» بالعراق، وهناك حارب واستشهد ودُفن.

وبحسب والدته، أم أحمد، التي زارت قبر ابنها الشهيد في العراق، والتقت أهل المنطقة هناك، فان من شهدوا المعركة التي استشهد فيها خالد قالوا إنه حارب ببسالة وبطولة، وظل رافعاً سلاحه حتى رمقه الأخير، وأوقع بالجنود الأمريكيين عدداً من القتلى والجرحى قبل أن يستشهد.

وأبلغ أهالي منطقة «راوا» العراقية والدة الشهيد أنهم أكرموا مثواه، وشيعوه تشييع الشهداء الأبطال، وأقاموا له قبراً هناك يليق بمقامه ليذكره الأهالي على الدوام.

وتقول والدة الشهيد خالد إنها تلقت نبأ استشهاد ابنها بعد خمسة أيام فقط على المكالمة الهاتفية الوحيدة التي تلقوها منه، حيثُ قال لوالدته إنه عرف الطريق الى الجنة وأنه لن يتركها، ليلقى الله شهيداً بعد أيامٍ قليلة فقط.

وتضيف الوالدة في حديثها لـ«السبيل»: بعد أن بلغني نبأ استشهاد خالد ذهبتُ الى العراق، واستقبلني الأهالي هناك بحفاوة عندما علموا أنني والدة الشهيد خالد، وطلبتُ منهم نبش القبر لألقي عليه النظرة الأخيرة، إلا أنهم رفضوا اكراماً له، وبعد اصرار مني قاموا بتلبية ذلك وفتحوا لي القبر.

وتؤكد أم أحمد أن المفاجأة التي وجدوها في القبر لدى نبشه، أن رائحة المسك والورود تنبعث من داخله، وأن جسد الشهيد خالد ودماءه كانا دافئين رغم مرور أكثر من شهرين على استشهاده.

وتشعر الوالدة أم أحمد بفخر كبير منذ سماعها نبأ استشهاد ابنها على أرض العراق، حيثُ أن العراق لا تختلف كما تقول عن فلسطين وأفغانستان والشيشان، لأنها كلها بلاد المسلمين وفيها أعراضهم التي تُنتهك كل يوم، وعدوهم في كل مكان واحد، وان اختلف اسمه.

ومنذ استشهاد خالد برصاص قوات الاحتلال الأمريكي في العراق، يؤم مئات المواطنين منزل الشهيد في منطقة «جبل النزهة» بعمان، مهنئين ذويه الذين أقاموا خيمةً لاستقبال المهنئين، ووزعوا الحلوى عليهم

17- فهد الدغيلبي الشهيد فهد الدغيبلي ابن اخت الشيخ سلطان والذي واستشهد وهو مدافعا عن ثغر من ثغور الاسلام في العراق الجريحه في شهر الفتوحات شهر المغفره شهر شهد جل انتصارات الامه الاسلاميه استشهد هذا البطل.

نسأل الله ان يجعله في منزلة الصديقين والشهداء وان يكثر من امثاله


118- ناصر بن فهد الباهلي (ابو فهد ) الاخ الفاضل محب الجهاد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ناصر بن فهد الباهلي (ابو فهد ) من اهالي الرس بمنطقة القصيم وقد كان محبا للدين واهله رجل فاضل نزكيه ولا نزكي على الله احدا. وقد توفي في الثالث من شهر شوال اثناء الحصار الامريكي للفلوجة وقطع الامدادات وقد قام بعملية استشهادية عند احد نقاط التفتيش ليتمكن زملائة من الدخول بامدادات عاجلة وقد ذكرت قناة الجزيرة الخبر الذي ذهب ضحيته مجموعة من العلوج الخنازير رحم الله ابا فهد وغفر له وجمعنا به في دار الصدق....آمين (( بالبريد ))

119- والشهيد باذن اللة والذي استشهد فى العراق فى الفلوجة قبل خمسة ايام

عزام تركي المريبض العتيبي

والذي تزوج قبل سنة ولة ولد ابن 3 اشهر التزم قبل ثلاث سنوات وخلال التزامة حاول الذهاب الشيشان ولاكن لم يستطع الذهاب وقدر اللة ان تكونة استشهادة فى الفلوجة وقيل انة قتل 6 امريكان قبل استشهادة كتبه ابو متعب فى انا المسلم .


120 - خالد بن عبدالعزيز العبيد نعم استشهد بإذن الله تعالى في العراق : خالد بن عبدالعزيز العبيد من أهل الزلفي من الأساعدة من قبيلة عتيبة عن عمر يقدر بـــ 27 سنة في ريعان شبابه سيرته في سطور :

شاب خفي تقي نحسبه كذلك قل أن تجد له مبغض ولا يشهد له إلا بالخير وليس ممن يؤذي المسلمين ودونكم أهل الزلفي فاسألوهم فأنا أتحدى أحدا ممن يثرب على المجاهدين أن يقول أنه مشاغب أو بذيء أو يؤذي المسلمين ولكنه رأى بلاد المسلمين تحتل والحرائر تغتصب وحدود الله تضيع فهب للذود عن حياض المسلمين لتكون كلمة الله هي العليا . فهل نلومه ونثرب عليه ونسبه وهو قد أفضى إلى رب كريم قديرفع قدره ويحبط عملك أيها القاعد اللامز

حدثني والده – بارك الله في ذلك الوالد – أنه يأتي للمجلس آخر الليل فيفتح الباب بخلسة فيجد خالد رحمه الله يدعو الله عز وجل أن يجعله من الشهداء .

. له ولدان وبنت أحدهم معاق ومع ذلك كانت الآية الكريمة أمام ناضريه (( قل إن كان آباؤكم ......)) الآية

. ترك الوظيفة وعابه الناس فاشتغل بالتجارة ففتح الله عليه ثم اشتغل بالتجارة الرابحة مع الله التي تنجي من عذاب الله فقد خرج بماله ونفسه ولم يرجع من ذلك بشيء (( راجع حديث ما من أيام العمل الصالح ..))

من اللطائف كانت معه سيارة كورلا تسام بـ 7 آلاف وعندما قرر الخروج في سبيل الله حرج عليها فوصلت تسعة فأراد بيعها مباشرة فقال له صاحبه لا نصبر فوصلت قيمتها 14 ألف

في اليوم الذي استشهد فيه نحسبه كذلك والله حسيبه استطاع ابنه المعاق القيام واقفا وقد لا يصدقها البعض ولكن دونكم إخوانه

رحمك الله يا خالد وثبت الله والديك الكريمين الذين ربياك على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وثبت الله زوجتك الصابرة المحتسبة وحفظ الله أولادك كما حفظت دين الله كتبه محمد الراشد فى الساحات 17-12-2004


121-استشهد الاخ رواف العنزي رحمه الله تعالى في مدينة القائم العراقية...(( الكويت ))..

وعلى الأغلب أن العملية التي عرضت على الجزيرة بالأمس كانت هي عملية الشهيد رواف..

نسأل الله أن يتقبله في الشهداء




122-صالح مسعود الحارثي ...و كنيته حمزه الطايفي ....

123-بدر عبدالله السلمان و كنيته أبو صقر الزلفاوي..

124-حمود عايد القرنمري و كنيته أبوهريرة...

125-عبدالرحمن سعد القريشي و كنيته أبوسعد المكي...

126-حسن بن خلف جاسم العنزي من سكان الثقبة في المنطقة الشرقية من الجزيره ....وهذه وصيته

الحمد لله و الصلاة و السلام علي اشرف خلق الله خاتم النبيين و امام المجاهدين عليه الصلاة و السلام و علي اله و صحبه أفضل الصلاة و التسليم: أكتب هذه الوصية و أنا موقن و مصدق لما فيها اقول اللهم خذ من دمي حتي ترضي عني؛ اللهم اجعل في موتي نصرة لدينك و ذلا للكفر في كل مكان ؛ انا خرجت للجهاد عندما امرني الله بالنفير لنصرة المسلمين و قتال الكافرين قال تعالي: انفروا خفافا و ثقالا و جاهدوا 00000الخ 0 عندما علمت أن دين الله يهان و المسلمين يقتلون و النسا تحمل في بطنها طفلا اتاها بغير اذنها ، فو الله ان كان لي أب و أم و أخوات في بيتي فأبا’ المسلمين آبايي و أمهاتهم أمهاتي و أخوانهم أخواني، فيجب علي أن أدافع عنهم و أقاتل لنصرتهم قال تعالي: و ما لكم لا تقاتلون في سبيل الله و المستضعفين من الرجال و النسا و الولدان الذين يقولون ربنا اخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها0000الخ فهذا خطاب من الله لي و لجميع المسلمين عالمهم و عاميهم ، فكيف يقعد من يقرا هذه الايات و كيف يقعد من يقرا قوله صلي الله عليه و سلم 0 ووالله لا حجة لكم و القرآن و الاحاديث تأمرنا بالجهاد في سبيل الله و بنصرة اخواننا المسلمين0 اما انتم يا أهل بيتي فأوصيكم بتقوي الله و التوبة من جميع الذنوب و المعاصي و أنكم لاتحقرون صغاير المعاصي و لا تشتروا الدنيا با الاخرة فوالله انما هي دار فنا و ليست دار بقا و انما هي أيام سوف تنتهي ثم تردون الي عالم الغيب و الشهادة فينبٌكم بما كنتم تعملون 0 فعملوا لاخرتكم فأن الفايز من فاز برضي الله و فاز بجنته و الخاسر من خسر رضي الله و خسر جنته و تذكروا هادم اللذات و مفرق الجماعات فأن الموت ياتي من غير استيذان و لا موعد ، انما ياتي بغتة0 أما أنتم يا والدي الحبيبان ، فأوصيكم بأن تربوا اخواني التربية الصحيحة التي ربا الصحابة بها أولادهم علي حب الدين و الغيرة عليه و القتال من أجله و علي الرجولة و الخشونة و الاعتماد علي أنفسهم بعد الله و أن تدربوهم علي الرمي و ركوب الخيل و تكسروا حاجز الخوف فيهم من كل شي سوي الله و أنكم تحرضوهم علي الجهاد في سبيل الله و الولا’ و البرا’ في الله و لا تمنعوا من أراد أن يذهب الي الجهاد بسبب من أسباب الدنيا ، فانه ياتي يوم القيامة يحاجكم عندالله بسبب منعكم له0 و أوصيكم بكثرة الاستغفار و الدعا’ و الصلاة و الصوم و أن تحافظوا علي كل أمور دينكم 0 و أوصيكم اذا قرأتم هذه الوصية و سمعتم خبر استشهادي فافرجوا و استبشروا و البسوا ثياب زفافي و استقبلوا المهنين و ردوا المعزين و اذبحوا ولايم العرس و لا تبكوا علي و لا تحزنوا علي فقدي فو الله هذا اليوم الذي كنت انتظره و أدعوا الله أن يرزقني اياه، انتهت هنا و لم يكملها رحمه الله...

وموعدنا مع الفرسان الجدد قريباً إن شاء الله...
_________________________