اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد مجنون
سيدنا حمزة بن عبدالمطلب يقول لسيدنا محمد صلي الله عليه وسلم ( يا أبن أخي عندما أجوب الصحراء أدرك أن الله أكبر أن يوضع بين أربع جدران ) فكل من كثر غلطه ساء حفظه فتكرار الخطأ ليس له عذرُ يغطيه ونحن نحرص كل حرص علي ترجيح القول قبل النطق به ’ وأسمح لي بهذه الكلمه قد يكون بها شي من الغلضه ولاكنها كلمة حق لابد أن تقال يا أمرؤ القيس أتحدي أمام الجميع أن تجد كلمه واحده خارجه عن النص بمشاركاتي وردودي البالغ عددها 106 بمنتدي الهيلا
|
حاشا ان يكون كلامكم بمنزلة الوحي المنزل على نبينا من رب العالمين لتضرب لنا المثل بقول سيدنا حمزة!
ومن أراد الحديث بما يحلو له وحسب أهوائه، لايهمنا كثيراً طريقة كلامه عند مقارنة مضمونه بالحديث المدجج بالحجج والبراهين. فسيكون مصير قوله حتماً
التكسير في حال غلضتة و
العصر في حال ليونته.
هذا مايتعلق ببداية حديثك، أما النصف الآخر فهو إنشائي عاطفي ماعدا التقسيمات التي لم يقل بها أحد قبل المرشدي عام
1413 هـ في مقالته بمجلة العرب.
فلا يمكن لأي إنسان عاقل أن يترك كتب التراث القديمة ومخطوطات الأجداد ليردد كلام المرشدي الحديث والمنقول ضمناً عن مشجرات لم يرها أحد، ويقسم على صحتها أيضاً ! خصوصاً إذا ماتم تبيين أحد أخطائها بهذا الموضوع.
والأخ عامر كان كريما بالتوضيح الجلي الذي لايستعصي على كل عاقل.
حفظك الرحمن،