بعضهم يعبر عن الواسم بـ(اللي ينقع ) أو بـ(اللي يصبب المثاعب).
وبعضهم يعبر عن الدرجة التي بين الواسم(اللي ينقع) وبين الرشاش بـ(اللي يبيّض)
وهناك درجة من درجات المطر ، وهي أقلها ؛ يعبر عنها بـ(يصوبن )، وهو الرذاذ الخفيف الرقيق ، تشبيها له بحبات الصابون الدقيقة.
شكرا أخي الكريم ( سعيفان ) ، ولعلني ساهمت بما يثري ولو بسيطا .