اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن حميد
وقال طلق بن حبيب : إن حقوق الله أعظم من أن يقوم بها العبد و لكن أصبحوا تائبين و أمسوا تائبين .
|
جزاك الله خيراً يابن حميد, ونسأل الله المغفرة والهداية في كل وقت فـ استغفر الله العظيم
وذنوبنا ((على قفى من يشيل)) هذا ماعلمنا منها ولو محصنا فقد نعلم مالا نعلم
هناك الحديث الأشهر الذي تميل اليه النفوس وتنجذب, لو لم تكونوا تذنبون .......
وياحبذا لو كان في قلب الموضوع لتشابكه القوي معه.
بالنسبة للتابعي طلق بن حبيب, مات في اغلال السفاح الحجاج بن يوسف, قبيل اغتيال سعيد ابن جبير رضي الله عنه, ببضعة أيام, ولقد كان طلق ابن حبيب مرجئاً ولكن لايدعو الى ارجائه على ما أظن, ومن هنا قد نفهم مقصده. رحمه الله وعفى عنه وسامحه. لذا أرجو إعادة قراءتها جيداً ففيها بعض الوعورة, ودمتم أيها الأخ الفاضل
غفرانك ياربي