..
.
بادره رجوليه فذه لاتستغرب من اي سنعوسي ...
...
وعمر النسب ماوقف حائل دون مقومات الرجوله ..
لاهنت على ماقدمت ورحم الله ابن رشيد واموات المسلمين
...
ذكرتني بسالفة صانع قبيلة الدغالبه من عتيبه ...
يوم اغار الشيخ والفارس خزام المهري على ابل الغييثات من الدواسر ...
واراد الصانع ان ينصحه فقال يالامير خلنا ننتظر لين يلحقون ربعنا ...
فقال خزام عليه رحمة الله وكان لا يخاف من الموت ... ذليت يالصانع ...
قال لا والله ماذليت ..
ثم اعتزى الصانع ولكز فرسه للهجوم وقال حت وانا خيالتس صانع مناعير ٍ وفارس خيل ..
..
هنا لم نرى مهنته التي كانت مستحقره عند القبائل
عائقاً لابراز فروسيته وهذا جزء من الامثله على ماسبق
والشي بالشي يذكر
اخوكـــ