اخي الفاضل //
الدين اكمله الباري بنزول الرحمه المهداه للبشريه بابي وامي
الدين رحمه شموليه
هناك امور النقاش فيها اصلا مخرج من ملة الاسلام
اما عندما ياتي من اوكل لنفسه تفنيد امة محمد علي ماتشتهي نفسه
فهذا هو الباطل بعينه ..
الاسلام صدره رحب لغير المسلمين
الاسلام دخل الباب الناس عن طريق المسلم الصادق مع ربه والصادق مع نفسه
للاسف يومنا الذي نعيشه صار الاسلام يري من خلال زاويه ضيقه
في من !!
في من اطلق العنان لذقته وقصر ثوبه !!
عندما تقام الصلاه وليس هناك امام رسمي لاي بيت من بيوت الله فان الانظار تتجه الا اصحاب الدقون ..
وكي لااكون منجرفا في مقالي ..
فانا ابن فطره واعتبر المسلم الملتزم نبراس وقدوه لي ولكل مسلم
ولكن المشكله في المحتوي ليس في الوعاء
رسول الله والنبراس والقدوه للناس فرح فرحا شديدا وهو ينقذ غلام يهودي من نار جهنم
....
هناك في ديننا وشر عنا خطوط حمراء علي الجميع
ولكن هناك امور باب الاجتهاد فيها كبير ومتسع من الاخذ والعطي ..
في عصر السابقون الاولون
رجل قال لزوجته .. ام فلان .. انتي طالق حتي حين !!
دخل المسجد
فافتاه علي ابن ابي طالب بان لايحق له ان يسترد زوجته الا بعد ان تقوم الساعه !!
وافتاه عثمان ان يستردها بعد اربعون سنه !!
وافتاه عمر ان يحق له استرجاع زوجته بعد سنه !!
وافتاه الصديق ابابكر بان يسترد زوجته في المساء اذا طلقها في الصباح وان يستردها الصباح ان طلقها في المساء
ودليله من القران (( حين تصبحون وحين تمسون ))
الرجل ذهل من جميع فتاوي الصحابه الاجلاء
اتي لمن !!
للحبيب المصطفي رسول الامه ..
وسرد عليه فتاوي صحابته ,,
ابتسم الحبيب والرحمه المهداه
وقال اصحابي كالنجوم بايها أهتد
جعل للرجل الحريه في اختيار الفتوي
وهي فتوي في زمننا الحاضر لايفتي بها الا القله ومنهم ابن باز عليه رحمة من الله ومغفره ...
الدين مجاله رحب وواسع
في امور لاتمس عقيدة التوحيد
شكرا لك ولي عوده
بنقاش يسوده الاحترام