عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 05-Oct-2008, 02:04 PM رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
فهد الزهراني
عضو مميــز
التميز 
إحصائية العضو






فهد الزهراني غير متواجد حالياً

افتراضي

أما الأمر الأول: فهو اللعب بالأنساب، حينما ينسب الإنسان نفسه لغير أبيه، فيقول إنه ابن فلان وليس كذلك, سواء انتسب إلى أب غير أبيه، أو إلى جد غير جده, أو إلى قبيلة غير قبيلته، فعليه لعنة الله، ورسوله والناس أجمعين, حينما جحد نعمة والديه, وحينما عبث بنسبه وادعى ما ليس له قبيح، الأقبح أن يتكبر الولد على أبيه، فيشمئز من اسم أبيه أو نسبه، فيبد له ويحرفه، تغيير الإنسان لنسبه فيه جحد لنعمة الله وعقوق للوالدين، ولهذا فإذا جحد الولد أباه ونسبته إلى أبيه حلت عليه لعنة الله، حينما يعق والده حلت عليه لعنة الله, حينما جحد قرابته وتكبر لأي أمر من الأمور، كمنصب أو مال، أو جاه دنيوي، حلت عليه لعنة الله, حينما غش المسلمين حلت عليه لعنة الله, حينما دخل في قوم وليس منهم

ياليتك تعلم اللي ينسبون انفسهم لقريش بدون دليل ولامصدر
ياليتهم يتعضون اخاف يكونون تحت دائرة المعلونين وهم مايدرون















رد مع اقتباس