سمعت من كبار السن عن يوم الثعل وهي بالمناسبة بين جمع قليل من الدلابحه ومعهم آخرون وبن رشيد وبالاصح صباح صبحهم بن رشيد وكانوا لايتجاوز عددهم اصابع اليد ولكن الدلابحه ومن معهم اثخنوا في اعدائهم وقيل ان الذي عدووه في ساحة المعركة بعدما انكسر العدو سقوط تسعون مشورف ونجا الدلابحه ومن معهم . من ذلك الصباح ووقفوا وقفة بطولية ... أتمنى من لديه علم كامل باليوم أن يورده لنا حتى ولو رواية من كبار السن لأن هذا اليوم يدل على ماللعتبان من سطوة وثبات في المواقف ..
تحياتي ..