ألا يـا ربـعـنـا يـاهـل الــوفــا
تـرا الميـدان جــووة مـا صفـا
هـلا يـا مــرحـبـا بـالـلـي لـفـا
وصـلى الـلـة عـلى الهادي محـمـد
قلت للضـيف ارحب وبـتزين الدلـه = قال فـي منـزلـك نبـا نـفـك الـزهـاب
ليا سار صاحـبك خايفن من ظـلـه = تبا تكثـر اعـلـومـن ظايعه فالسراب