فيما تسعى دولتنا الرشيده حفظها الله إلى تقارب المذاهب والأديان وتفهّم بعضها لبعض وذلك وأداً للفتن وتجنّباً لإثارة القلاقل ومنعاً لمحاولات بعض المخابرات الدوليّه لزرع الأحقاد والكراهيه لجرّ المجتمعات الإسلاميّه إلى مستنقع الأقتتال كما فعلها الموساد في العراق
نجد للأسف بين ظهرانينا من لا يستوعب التوجهات الكريمه بل الذكيّه
والتي تمثّل الإسلام الحقيقي بكل شمائله الإنسانيّه