[ابو ضيف الله]

الاخــوان الدلبحي واخي العزيز مرزوق و فهد الشيباني
جـزاكم الله خير على تعليقاتكم


الاخ عتيبي 1998 ابشــر وانا اخــوك
زبدة القصة هو ان احد اطباء العيون كان يقراء سورة يوسف ولاحظ كيف ان نبي الله يوسف عالج والده المصاب بمرض بياض العين, وهو مرض يصيب العين بسبب كثرة الحزن والذي يفرز هرموناً يؤدي الى بياض العين وفقد البصر.

ويقول الطبيب انه لاحظ ان يوسف عليه السلام طلب من اخـوته ان ياخذوا قميصة ويضعوه على والده يعقوب عليه السلام ! -يقول الطبيب - فقلت في نفسي لماذا لم امرهم بذلك؟ والموضوع فيه سر وليست مجرد معجزة لنبي وإلا كان بامكانه ان يطلب من اخوته ان يضعوا شى اخر على والده ....

فقمت بدراسة ماذا قد يكون في القميص ولا يكون فيه غيرة ؟ فا اتضح لي انه " العــرق" !
وبعد تحليل مكونات عرق الانسان وجد ان الهرمون الذي نقص في العين بسبب الحزن البولينا (الجواندين) موجود في عرق الانسان, وهذا هو دواء بياض العين,

ثم قام الرجل بتحضير مادة البولينا (الجواندين) كميائياً وقد اثبت هذا الدواء نجاحه ونال برائة الاكتشاف في كل من امريكا واروبا وهو الان متوفر في الصيدليات

التوقيع

قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة. قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة. اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين