العوني ما عاد بقى أحد كان كملت شليويح وابن فهيد وابا العلا والشلة الباقيين ..
بعدين يا الربع أنا سمعت القصة هذي من واحد مطيري ههههههههه
والله يا الربع إني أبقولها لكم زي ما سمعت ..
يقول سماحته:
" كان فيه واحد اسمه الحنتير ( لاحظ يقول اسمه ) وكان في وقت كان فيه حرب بين العتبان والمطران ( وهو كان فيه وقت ما كان فيه حرب ؟؟؟ أجل كيف وصلوا الصمان ؟؟؟ ) وكانت زوجة الحنتير تكرهه .. عاد الدويش ارسل عيون تسبر العتبان (بس مهب حمرا) وكانوا من العبادلة .. العتيبية شافته وقالت أنت عبدلي؟ عاد هو ما جاوبها .. وارسله الدويش مرة ثانية .. وشافته نفس العتيبية وقالت أنت عبدلي ؟ ولا جاوبها .. وارسله الدويش مرة ثالثة وشافته نفس العتيبية (لاحظوا كأن الدويش مرسله للمرأة .. ثلاث مرات !!!) قالت اسألك بالله أنت عبدلي ؟ قال ثالثة ثابتة ( يلعب كيرم الأخ
) إيه نعم أنا عبدلي قالت العتيبية زوجي هذا اوصافه وابيكم تذبحونه يا آلاد عباد قال أبشري ( تسنه راسلته يجيب خبز !!! ) وفي المعركة جوك آلاد عبادومعهم حبل والحنتير على فرسه ويجونك من بعدي ويرمون الحبل عليه ويربطونه ( كوبوي مهب مطير !!! ) ويربطونه ويطيح ويسحبونه ( ههه حتى في التأليف عارفين نفوسهم .. حبل هههههه .. ما يقدرون يقولون ذبحناه ولا سقناه بالسيف لأنها بتصير صعبة عليهم يستوعبونها ههههه ) وهم يجرونه لين وصلوا للمرة ( تحتريهم ما شاء الله !!! ) وهم يقولون طلقها وهو يقول لا ( عنيد واضح من شكله ) قالوا طلقها ولا بنذبحك ترا ( هههههههههه ) قال عادي اذبحوني ( زي أخوي الصغير يوم يقول عادي لاتوديني الملاهي مابي مابي مابي ) جاك الدويش وقال اقولك طلقها قال انت طالق .. قالوا لا طلقها بالثلاث (
يعني زي المسلسلات ) قال إنت طالء طالء طالء .. ويوم طلقها ذبحوه ( ههههه حتى في التأليف ما نسوا الغدر والخيانةذبحوه مع انهم ) "
انتهى كلامه هداه الله ..
والله ثم والله ثم والله إن هذا كلامه .. وهذا اللي في ذهنم المطران يا أخوان وكله من المزورين حسبي الله عليهم ..
وكل ما كلمت لي مطيري ذكر لي الحنتير .. فأنا ما غلطت عليهم .. بالعكس بينبسطون إني منزل القصة في الهيلا ..
آخر تعديل عتيبـــــ ولد ــــــــة يوم 19-Jul-2008 في 01:02 PM.