هلابك يالغالي
كلي فخر بمرورك وتواجدك وإستفساراتك
والشكر لك يالغالي على هذا التواجد الجميل
ج1:
إنسان بسيط
يتمنى الوصول لرضاء الله عزوجل ونيل محبته
إنسان بسيط
يسعى لرضاء والديه وكل من حوله من الناس
إنسان بسيط
يطمح في تحقيق شيء يبقى له في دنياه بعد مماته
إنسان بسيط
يتمنى أن ينال محبة جميع من يتواجد في هذا الصرح الكبير
ج2:
في البداية للشعر مقومات كما نعلم
متى ماوجدت في أي شخص يحق لنا أن نقول عنه شاعر
سواء في شعراء جيلنا هذا أم السابق
لكن السؤال ماهو الفرق بين شعراء هذا الجيل وشعراء الجيل السابق؟
كان الشاعر في السابق يكتب لأنه يملك الملكة والموهبة الشعرية الحقيقية
التي من خلالها يأتي شعره كصورة تنم عن عميق شعوره وإحساسه
كان شعره يأتي نتاج إقتناع ذاتي بما كتب ولما كتب ولمن كتب
لم تكن للشهره عنده أي أهمية فهو يسعى لها متى ما أيقن أنه جدير بها
ولكن اليوم نجد البعض
لا يملك تلك الموهبة والروح الشعرية الحقيقية
نجد شعره مجرد قول يصاغ بأفخم وأحلى حلال القول
اليوم أصبح هم البعض الشهره أياً كانت هذه الشهرة
وللأسف مثل هؤلاء يجدون من يصفق لهم ويساهم في بروزهم
فالمجاملة والمصالح الشخصية
هي من أفسدت الشعر وساهمت في إفساد الذائقة
ولهذا تجد القصائد تتشابه عند الكثير من شباب اليوم
لدرجة انه في بعض الأحيان تتوهم بأنك قد سمعت القصيدة من قبل مع أنك أول مره تسمعها من هالشخص
ج4:
(( متـى قلت ))
خـيره :
عندما فاتني التقديم في أحد الكليات العسكرية
يا من شراء له من حلاله عله :
عندما كلمت أحد الأصدقاء بخصوص الوثائق الجامعية وقال لي لم يصدر شيء لحد الأن
اللي ما يعرف الصقر يشويه :
كثير قلناها لا يحضرني شيء الأن
لا ماهوب معقول :
أيضاً عندما كلمت أحد الأصدقاء بخصوص الوثائق الجامعية
(( و لمـن تقول ))
بيض الله وجهك :
لكل من فعل علم غانم مع أي شخص سواء مع فيصل المسعودي أو غيره يستحق عليه بياض الوجه ولك أنت على هذا الحضور الجميل وللسبيعي على هذا اللقاء المميز وللجميع
صـح لسانك :
لكل شاعر حقيقي يملك مفاتيح الشعر الحقيقية
حسبي الله ونعم الوكيل :
لكل من سعى بالظلم والكذب في شخصي او شخص غيري