[عبدالله الجـــذع]

،،،،،،

فيصل حياك يابعد راسي
منور الموضوع

حسب ما أراه أنا أنه عبدالله الجذع يعتبر من الأعضاء المتذوقين للشعر والمتابعين له ومن الأعضاء الذين يملكون إحساس شاعري جميل

لكن الذي أريد معرفته

-هل لعبدالله الجذع محاولات في كتابة الشعر ونظمه؟ إذا كانت الإجابة بنعم أتمنى تزويدنا بشيء منها؟

فيصل لاتوجد لي محاولات تذكر
على الرغم بإيماني بأن كل الناس بأستطاعتهم كتاابه الشعر
طبعا مع اختلاف الجزاله والرقه و,,,,و....
وانا محاولاتي لايمكن تتعدى محيطي
وأعتبرها بوح نثري عادي فلذلك ارجوا منك العذر
وحبه خشم يالذيب
,,,,,,,,,

كما نعلم أن الإنترنت يعتبر أحد روافد المعرفة في وقتنا الحالي التي نستسقي من خلالها العديد من الإمور التي تهمنا في حياتنا فلذلك ومن خلال تعامل عبدالله الجذع مع الإنترنت

-هل ساهم الإنترنت في صقل بعض المواهب لديه؟مع التوضيح لو سمحت؟

بكل صرآحه نعم استفدت من الانترنت او كان للأنترنت
الفضل بعد الله عزوجل في تنميه بعض الاشياء ولااسميها
مواهب لانها في نظري امور بأمكان اي شخص اكتيابها
مثل اكتساب كم هائل من المعلومات والتي ساهمت في رفع
معدل الثقافه العامه لدي ومعرفه اشياء كثيره منها ماهو فرعي
ومنها ماهو تكميلي ...
,,,,

جميعنا يدخل الشبكة العنكبوتية ويتجول في أرجائها وفي مواقعها ويستزيد من معينها ويقرأ مايكتب فيها ومايوجد بها فمن خلال هذه الثورة الإلكترونية

- هل يرى عبدالله الجذع أن الكتاب فقد قيمته وأصبح أحد الروافد القديمة للمعرفة والبحث عن المعلومة أم أنه سيبقى هو الرافد الحقيقي لذلك؟ مع التوضيح لو سمحت؟

اخوي فيصل ليس المسئول بأعلم من السائل
ولكن انا عندي ثقه تامه بإن الكتاب مهما تقدم الانترنت
لن يفقد هويته وهيمنته في مجال البحث والمعرفه
بل هو المصدر الحقيقي والأساسي وسيبقى كذلك
في وجه نظري الشخصيه..
في الختام

للجميع وافر الإحترام والتقدير

مع تحيات

أخوكم

فيصل النفيعي

مرورك يعني لي الكثير يااستاذ فيصل
على الرغم من أن الاسئله مركزه وعميقه
ألا انني اولا استفدت منها الكثير
واتمنى ان يستفيد منها الجميع

خصوصا انها تحمل اسم الغالي فيصل النفيعي

محبك

التوقيع

قال الرسول صلى الله عليه وسلم [مَنْ قَالَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ غُفِرَ لَهُ وَإِنْ كَانَ فَرَّ مِنْ الزَّحْفِ ]( سنن الترمذي ) . . قال صلى الله عليه وسلم : ( إن الشيطان قال : وعزتك يارب ! لا أبرح اغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم ! فقال الرب تبارك وتعالى : ( وعزتي وجلالي , لا أزال اغفر لهم ما استغفروني ) ... ( السلسله الصحيحه ) . موقع يضم جميع القراء هنا