28-Jun-2008, 04:53 PM
|
رقم المشاركة : 19
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متـعـب المهيدلي
هلا بقادح الذيب ( وحاط صورة ذيب ) هههههه كفوو كفووو بشاعرنا المحبوب خفيف الدم المرح
انا ودي اشارك الاخوان باسئله بس لها علاقه بقسمنا قسم شعر المحاوره
السؤال الاول : عدد ثلاثه من الشعراء معجب انت بشعرهم ؟
السؤال الثاني : هل صحيح ان سلطان الجذع واقف معك ويساندك في محاوراتك او ساعدك في بداياتك
السؤال الثالث : طاروقين صارت بينك وبين سلطان شلاح الغنامي تفوق فيها سلطان مرتين وبشكل وااضح جداا بالرغم انك تكون مبدع امام شعار اخرين فما هو السبب؟ وهل صحيح ان سلطان شلاح يكره اللعب معك خصوصا انك طلبته اكثر من مره ومالعب معك وهو كان متواجد ؟؟؟!!!
السؤال الرابع : في الطاروقين اللي صارت بينك وبين سلطان شلاح كان الفالح في صف سلطان شلاح ومعلنها صراحه ؟ مالسبب من وجهة نظرك
اتمنى انك تجاوبني بصراحه جدااااااااااا وبموظوعيه
تحياتي لك يابن العم
محبك / متعب المهيدلي
|
هلا حياالله متعب العطاوي .
أنت ضربت بأسئلتك الأوتار الحساسة أخوي متعب . .
بالنسبة للأسئلة :
السؤال الأول / الشعراء هم : مقعد الدغيلبي , سلطان الجذع , كبتن عتيبه .ولا في باقي الشعار قصووور .
السؤال الثاني / لا أبدا ً لم يكن لأي أحد من الشعراء مساندتي , وإنما تجمعني صداقة أخوية حميمة أنا والشاعر الكبير سلطان الجذع . وصداقة ليست بالفترة الطويلة وإنما قريبا ً عندما أثبّت وجودي فالمنتدى بعدة محاورات قوية مع كبار الشعار .
السؤال الثالث / كل طاروووق وله ظروفه, وأخوي الفاضل سلطان شلاح كانت أول محاورة له فالمنتدى معي حيث أستقبلته وتلقى ضربات موجعة في ذالك الطاروق , وبعد فترة أيضا ً طلبته في طاروق ودافع فيه بشكل ممتاز , ثم أتى بعد فترة هو بطارووقه الذي ألقى علي ّ فيه ضربات موجعة , وهو هنا حفظ حقه وأرجع ضرباته .
وبعد هاذي الطواريق أرى أنه يتحاشى يقابلني , حيث طلبته مرة أخيرة ولم يحضر في الطاروق بشكل مناسب وإنما تجاهل ذالك الطاروق وأستهتر به من أجل أنه يريد حفظ حقه في المنتدى .
السؤال الرابع / وجود ومرور الشاعر الكبير علي فلاح في الصفحة يكفيني , ولا أعلم سبب وقوفه مع سلطان الغنامي , ولكن قد يكون مُعجب به شعريا ً أو صديقا ً له أو ما شابه .
مشكوووور أخوي متعب على الأسئلة الصاروخية . .
وهاذي الأجابات بكل صراحة وموضوعية ولا يهمك .
وأشكرك على مرورك الجميل طال عمرك .
|
|
|