[وافي الخماش]

لا هنت يالذيب وهاذي قصيدة له ..

	عديت مجدار ٍ علـى كـل مجـدار عيطاً بديت براس عالـي وعرهـا ماواق في عالي حجاها الا الاطيار. الا السبـاع القـى مداهيـل اثرهـا اكرام عين ٍ تشتهـي مـد الانظـار فسحة نظـر للعيـن مـدة نظرهـا وان كان في مد النظر خير واشرار ننظر لحال وحـال عنـه نهجرهـا ننظر لدرب الخير نقصر عن الضار ولا خير في عين ٍ نظرها ضررهـا واقول من زين التماثيـل واختـار واجني من اطراف المثايـل ثمرهـا ماقـل دل وكـل عـودٍ لـه ثمـار تثمر وحلو اشجارها مـن ثمرهـا والفرق في طلع لنوامي والاشجـار من زين تربتهـا وحسنـا مدرهـا حولت منها امشي مع الدرب مـرار مريـت منـزال البيـوت وذكرهـا قلب ٍ عليهم كن فـي داخلـه نـار وعين ٍ عليهـم مستمـر ٍ سهرهـا سج القدم في منزل البيت واحتـار من صبح لين الشمس طبت بحرهـا منزل بيوت ٍ عطرهـا بـن وبهـار واشناق حيل ٍ من خبرهـم خبرهـا سلام يامنـزل طويليـن الاعمـار لو مـا مكـان بيوتهـا الاحجرهـا منازل اللي تكرم الضيـف والجـار مامـن يحـل بجالهـا الا شكرهـا خذو لهم قيضه ومشتـى ومصفـار ومرباع لين العشبه اقفـى زهرهـا وشافو لهم برق على نجـد سمـار تحـت مطالـع النجـوم وقمرهـا شرق ٍ من القبله مطاليـع الانـوار غرب ٍ من العارض ضواحي هجرها يبون مرباع ٍ مـن النيـر ويسـار واقفى ربيع العيـن واقبـل دهرهـا معهم عشير ٍ هوجر القلب هوجـار هوجار هوجار ٍ بروحـي هجرهـا روحه على روحي تسابيب واخطار اسبابه المخطـر عقـد موتمرهـا يشر عليه من الخطر حسب الاضرار شقر القرون ومابدى مـن نحرهـا تاج ٍ عليهـن العماهيـج وشعـار ياشيخة الخفـرات واهنـه جبرهـا اقفى وقفو به هـل المجـد والكـار شرب الدغش مر الكبـود وكدرهـا وانا بـدار وليـن العـود فـي دار لكنهـا حجـه وكتبـت عمـرهـا قلت : النسب قالوا : بدا يدك والحار اولى بها من ربعها اللـي حجرهـا يا الاد روق اللي لكم صيت واذكـار لاطار عـج غبارهـا مـن وبرهـا وان جا لميدان الرمك عـج وقتـار كم حولو بمـدرع ٍ مـن ضهرهـا تسببوا لي فيه مـن كـل ماصـار اظـن عينـي يفتـح الله بصرهـا امـا بدفـع المـال والا بالابصـار والا بصلب اريا الرجـال وظفرهـا مايقطع الفرجات من طاع الاشـوار ولا طوّع الاصعاب مـن لاوطرهـا والاهي الدنيا على الخيـر والضـار مـن لادمـر بنيانهـا ماعمـرهـا