صراحه طامي احرج أخوه من الأب فيصل امام
الأمير بقوله سهوم المنايا والبقوم جديرين بالاسم
بس الموقف يتحتم عدم ذكر القبيله واللجنه تحدثو
عن موضوع العصبيه القبليه باسهاب في تلك الليله
وبتوجيهات من الامير شخصيا لكن طامي الله يهديه
خانه ذكاه ووضع اخوه في موقف محرج خصوصا ان
اخوه كان يتحدث عن نبذ العصبيه القبليه بحماس شديد
لدرجة أنه من شدة حماسه قال أعاذنا الله منكم جميعا