عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 02-Jun-2008, 11:46 PM رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاهم بن العتيبي مشاهدة المشاركة
اخوي وين ردودك علي وعلى ما طرحت لك في نقاط
مافيه مشكله ...انا لا اكفر الشيعه بالمطلق وكثير من علماء السعوديه ايضا لايكفرون منهم الشيخ الدكتور عايض القرني والشيخ الدكتور سعد البريك والشيخ الدكتور عايض الدوسري و مجموعه اخرى لا تحضرني ................
التكفير واللعن والسب امرها عظيم ..........!!!
وخصوصا على مجموعه كبيره من البشر فيهم عدة مذاهب في قلب المذهب الواحد وطرائق مختلفه واصول وفروع ........... وهذا معروف للجميع .......ان جعل الناس جميعهم في قالب واحد واطلاق عليهم التكفير امر هين وسهل لكن عواقبه وخيمه ... لكن لنتوخى الحذر ونكون دقيقين
شيخ الإسلام ابن تيمية : ــ

قال رحمه الله : ( من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت ، أو زعم أن له تأويلات باطنة

تسقط الأعمال المشروعة ، فلا خلاف في كفرهم .ومن زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراً

قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً أو أنهم فسقوا عامتهم ،فهذا لا ريب أيضاً في كفره لأنه مكذب لما نصه القرآن في غير

موضع من الرضى عنهم والثناء عليهم . بل من يشك في كفر مثل هذا ؟ فإن كفره متعين ،

فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق وأن هذه الآية التي هي : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس )

وخيرها هو القرن الأول ، كان عامتهم كفاراً ، أو فساقاً ،ومضمونها أن هذه الأمة شر الأمم ، وأن سابقي هذه الأمة هم

شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام ) .

( الصارم المسلول ص 586 - 587 ) .


وقال أيضاً عن الرافضة : ( أنهم شر من عامة أهل الأهواء ، وأحق بالقتال من الخوارج ) .


( مجموع الفتاوى ( 28 / 482 ) ) .




ابن كثير : ـ

ساق ابن كثير الأحاديث الثابتة في السنة ، والمتضمنة نفي دعوى النص والوصية التي تدعيها الرافضة لعلي ثم عقب

عليها بقوله : ( ولو كان الأمر كما زعموا لما رد ذلك أحد من الصحابة فإنهم كانوا أطوع لله ولرسوله في حياته وبعد

وفاته ، من أن يفتاتوا عليه فيقدموا غير من قدمه ، ويؤخروا من قدمه بنصه ، حاشا وكلا . ومن ظن بالصحابة رضوان

الله عليهم ذلك فقد نسبهم بأجمعهم إلى الفجور والتواطيء على معاندة الرسول صلى الله عليه وسلم ومضادته في

حكمه ونصه ، و من وصل من الناس إلى هذا المقام فقد خلع ربقة الإسلام ، وكفر بإجماع الأئمة الأعلام وكان إراقة دمه

أحل من إراقة المدام ) .

( البداية والنهاية ( 5 / 252 ) ) .





أبو حامد محمد المقدسي :


قال بعد حديثه عن فرق الرافضة وعقائدهم :

( لا يخفى على كل ذي بصيرة وفهم من المسلمين أن أكثر ما قدمناه في الباب قبله من عقائد هذه الطائفة الرافضة على

اختلاف أصنافها كفر صريح ، وعناد مع جهل قبيح ، لا يتوقف الواقف عليه من تكفيرهم والحكم عليهم بالمروق من دين

الإسلام ) .















آخر تعديل النافذ يوم 02-Jun-2008 في 11:50 PM.
رد مع اقتباس