اااااااوه يارومي كم نحن نحتاج لمثل هذا الكلام ... ماهي الفائده المرجوه
من هذا اللهث السامج وراء القنوات الشعريه والشعر (( المهايط )) الي على غير معنا وغير طعم صح الشعر له وقته وله مجاله ... نتذكر خلف بن هذا كيف حرك الضمائر وقت ازمة الخليج ... صدام لا تحسبن الحرب تجهلنا ... حنا هل الحر ب ولكلمة نبرهنها
..هنا كان للقصيد طعم ومجال وحرك الأفئده وشجع وكان وقود لناس في الإقدام والعزه والانفه
اقلها اشكرك على هذا الطرح القيم