هذا الامريكي يطرح آرائه بعقلانيه بناء على تجربة بلاده لما يسمى تحرير المرأه ( او تحررها ) وما نتج عنه من مشاكل اجتماعيه لاحصر لها , وقد اشار الى بعضها فقط .
فما بالك لو امتزج هذا الرأي العقلي بالايمان فسيكون بلا شك اكثر وضوحا ومصداقيه .
اما ذوي الاتجاه العلماني التحرري من متثاقفينا فقد ضيعوا العقل والنقل واصبحوا امعات يرددون كالببغاوات ما يلقنه لهم الغرب .
فقد فقدوا هويتهم فلا هم متمسكين بدينهم وليست لهم عقول يفقهون بها ما وجده عقلاء الغرب اخيرا من اخطاء ومشاكل نتجت عن تحرر المرأة وسفورها !!!