[سلطان الجـذع]

المتألق دائما / علي فلاح


في كل حضور لك تقدم مايثبت علوك شعراً
...

والكفّ مـن حنّـا يديهـا إنقشتـه
و الوجه نوره فايـقٍ كـل الانـوار

هذا البيت يؤكد ذلك ..
وقبله :

يا سايقه ما هـي سياحـه و كشتـه
قافيك مشوارٍ ما هـوب أيّ مشـوار

اثق تمام الثقه


انك لو اردت ان تجعل من الشعر قنابل لها توقيت الغضب / وحدائق من عنب .. لفعلت ذلك !
فهذا التناقض لايستطيعه جمعه الا الشعراء الكبار
الشاعر الذي يشعرك باحترامه لك وانت تتصفح نصوصه
من تشعر انه يلمس الغيم بكلتا يديه
القادر على تغيير مجرى النهر !



صحت أفكارك