يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (لايلدغ المؤمن من جحرٍ مرتان)
نفس المشكلة كانت العام الماضي مع يوسف العصيمي ومازلنا ننتظر الإنصاف.
وأنا أصدق العميمي وأكذب شركات الإتصالات ، فالعميمي شخص لايعرف أن يكذب ففي العام الماضي كان يحاول أن يخفي عدم إعجابه بيوسف العصيمي ففشل وكانت ملامحه مكشوفة. أما هذا العام فلم يستطع أن يخفي إعجابه بالفراعنة ولهذا كشف المستور. تحياتي......